غزة تحترق.
والدخان يحجب وجه السماء
والصمت عار.
والخذلان بكاء
أين من قالوا: نحن الإخاء؟
صرخت طفلة تحت ركام الدعاء.
ضاعت دماها، وغفى الحلم في عينها دون رجاء.
غزة لاتموت، من الرماد تولد كالنداء.
تعلمنا ان الحرية ليست رجاء بل وقفة . ونبضة دم. لاتشترى.
#ويصال#
تعليقات
إرسال تعليق