أزهري أينما حللتِ
التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار صحفي مع الكاتبة البرعمة سندس إلين مصطفى

حوار صحفي من مجلة إيلزا الأدبية مع الكاتبة :
الاسم :سندس إلين مصطفى
عمري : 10سنوات
بلدي : الجزائر
الولاية : تيبازة
ما هو مستواك الدراسي ؟
السنة الخامسة إبتدائي
موهبتك ؟
الكتابة
كيف اكتشفت موهبتك ؟
بعد قراءة الكثير من القصص وبعض الكتب أصبحت اكتب قصصا من وحي خيالي وهنا اكتشفت انني استطيع كتابة قصص جديدة

كيف قمت بتطويرها ؟
تطورت موهبتي في الكتابة بفضل أمي واستاذي في المدرسة بغداوي عبد الحميد

ما أهم أعمالك الأدبية والعلمية؟
قصة الباب السحري
ومشاركتي في كتاب جامع للكاتبة بشرى دلهوم أنامل صنديدة تحت عنوان أنا صنيعة أمي
وانا بصدد طبع عملي الثاني تحت عنوان (بين الماضي والحاضر ذكريات لا تنسى )

كيف تتأكد ان عملك دقيق وواقعي ؟

لدي قصص خيالية لكن تحاكي مجريات واقعية واعمال أخرى واقعية تتحدث عن مانعيشه في زمننا هذا

ما الذي تحبه بنفسك ؟
احب ثقتي في نفسي واعتزازي بأخلاقي
أحب انني مميزة وأفتخر بما أنا عليه

ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة إليك؟
العطلة هي الوقت المفضل الذي يأتيني فيه الإلهام لأن وقت الدراسة أركز على تماريني واختباراتي


ما الإنجاز الذي تفتخر به ؟
في الوقت الحالي أفتخر بحفاظي على المرتبة الأولى منذ السنة الأولى في المدرسة وأفتخر بقصتي التي لقت رواجا كبيرا ومشاركتي في المعرض الدولي للكتاب سيلا

ما آخر كتاب قرأته ولقي إهتمامك؟
في الحقيقة آخر كتاب قرأته هو محاربة الفيبروميالجيا للكاتبة خولة بوزياني وتأثرت بمدى بشاعة هذا المرض واتمنى الشفاء لها ولجميع المرضى

من هم قدوتك في الحياة ؟
أمي غاليتي هي قدوتي الأولى وانا من صنعها ولا أنسى أمي الثانية التي هي خالتي وصديقتي ومُدللتي بأفخم الهدايا والملابس عائشة صفية قولال واتمنى ان اصبح مثلها عندما اكبر لأنها محاربة قوية .
ولا أنسى استاذي ملهمي ومشجعي بغداوي عبد الحميد
هل واجهت صعوبات ؟

لم أواجه صعوبات مطلقا بل لقيت المساندة من الأستاذة أميرة بوقفة صاحبة دار النشر تحفة وتعرفت على الكثير من الكاتبات والكتاب واصبحت استفيد من نصائحهم ويدعموني في دراستي وفي كتاباتي أيضآ

لمن توجه الشكر ؟

شكرا لأمي وأبي وكلّ الشكر لا يكفيكم
شكرا لمعلمي وكل الكلمات لا توفيك حقك
شكرا لعائلتي عائلة قولال وعائلة مصطفى
شكرا لصديقاتي الكاتبات
وشكرا للأستاذ بلال بوحناش


ما هي طموحاتك في المستقبل ؟
هدفي ان اصبح شخصا ناجحا و مفيدا في وطني وأنفع مجتمعي وأصبح فخرا لعائلتي


وجهي رسالة للمواهب المبتدئة في مجال الكتابة ؟

الكتابة للجميع فقط قم بالخطوة الأولى وستجد من يساعدك و يساندك في طريقك



مؤسسة المجلة بشرى دلهوم
الصحفية المحررة بشرى دلهوم
رئيسة تحرير بشرى دلهوم











تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب محاربة الفيبروميالجيا

محاربة الفيبروميالجيا.pdf الكاتبة خولة بوزياني المدققة اللغوية: بشرى دلهوم إعداد وإشراف : بشرى دلهوم الناشرة مجلة إيلزا الأدبية للإناث الطبعة الأولى: 2024

حوار صحفي مع الكاتب محمد بالحياني مع مجلة إيلزا الأدبية للإناث

حوار مع الكاتب والأستاذ محمد بالحياني المقدمة: هناك كُتّاب لا يكتبون لمجرد الكتابة، بل يحاولون أن يتركوا أثرًا، أن يحركوا شيئًا في القارئ، أن يجعلوا الكلمات مرآة تعكس واقعًا أو خيالًا يحمل بصماتهم الخاصة. محمد بالحياني، أحد هؤلاء الذين اختاروا أن يكون الحرف سلاحهم، والرؤية عماد نصوصهم. في هذا الحوار، نقترب من تجربته، نغوص في أفكاره، ونكشف أسرار رحلته الأدبية. المعلومات الشخصية: الاسم: محمد بالحياني السن:27سنة البلد:الجزائر- البيض الموهبة:كاتب الحوار: س/ مرحبا بك محمد تشرفنا باستضافتك معنا اليوم بداية كيف تعرف نفسك لجمهورك ومن يتابعك دون ذكر اسمك؟  ج/في الغالب أكون متحدث سيئ عن نفسي، لكن يمكنني أن أختصر بالفعل وأقول محمد عبد الكريم بلحياني ، من ولاية البيض بالضبط بلدية المحرة ، عاشق للكتابة ورائحة الكتب ، اعمل اداري للصحة العمومية ،  انسان مهووس بتفاصيل التفاصيل ، عاشق للكتابة وما يحيط بها من حالات متناغمة من الوحدة، الجمال، والتناسق مع الطبيعة ، كان اول مؤلف لي بعنوان الخامسة صباحًا الذي شاركت به في المعرض الدولي للكتاب سيلا 23  وثاني عمل كان رواية بعنوان بروخيريا التي ش...

( الشيروبيم) بقلم الكاتبة مروة صالح السورية

( الشيروبيم) مقدمة: في مكانٍ ما على سطح وجهها النقي ارتفعت الأمواج وأغرقت جُزراً بنية تحدّها شطآن وردية هذه الجزر التي لا نبحر إليها بل تبحر بنا إلى عالم لا يعرف الحروب ولا الجراح يقال إن الملائكة لا تُرى لكن هنا... ترسل السماء نوراً يجعل الزمن يحني رأسه إجلالاً لهذه اللحظة الخالدة التي سنشاهد فيها الشيروبيم يتجلى على هيئة ابتسامة تطوي المسافة بين الغرق والنجاة وتحيي الأمل في قلب كل من يؤمن بالأساطير وبأن حياةً جديدة قد تولد بعد الغرق النص: حين تبتسم تعلو أمواج خديها فتُغرق جُزر عينيها البنيتين وتُحلّق الفلامينغو من شطآن جفنيها الورديتين تلك الجزر وشطآنها التي تنقذني كلما واجهت تيارات بحر الحياة فأمكث بها لاكتشاف أساطير حبٍ جديدة حين تبتسم وفي منتصف شفتها العلوية يبسط طائر النورس جناحيه فتتوازن خطواتي وتتلاشى انكساراتي حين تضحك تدندن ضحكاتها على أوتار عمري فتصدر سمفونية سلام تنهي حروبًا وتشفي جراحًا لا علاقة لها بها حين تضحك تنكشف ثماني لآلئ بيضاء تنثر النور في ظلمات أيامي ويولد الفجر من جديد إنها ليست مجرد حركة شفاه... إنها لحظة خلود تتوقف عندها كل الأزمنة ومن رحم هذا السكون تُولد أع...