أزهري أينما حللتِ
التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار صحفي مع الكاتبة القديرة سمية اعموري

حوار صحفي من مجلة إيلزا الأدبية مع الكاتبة
الاسم : سمية اعموري
عُمرك : 34 سنة
بلدك: الجزائر 🇩🇿
الولاية عين صالح
ماهو مستواك الدراسي ؟
ليسانس مالية عامة
-موهبتك؟
التصميم، الكتابة، الالقاء
-كيف اكتشفت موهبتك؟
في مرحلة تعليم المتوسط عن طريق استاذي في اللغة العربية الاستاذ حيبي عبد الرحمان، حين كنت اكتب تعبير.

- وكيف قُمت بتطويرها؟
من خلال الكتابة الدائمة والمطالعة و دخول منافسات ادبية

-ما أهم أعمالك الأدبية والعلمية ؟
مشاركتي في كتب جامعة مثل كفاح امي، مشاركتي في مسابقة الشعر النسوي ببومرداس سنة 2010 بقصيدة ذكرى

-كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟

حين اجد الاقبال عليه من طرف القراء، او رغبة المستمعين الى سماع اعمالي عدة مرات.

-ما الذي تحبه بنفسك؟
حب التطور، عدم الاستسلام، المرونة في مواكبة كل ماهو جديد، الطموح الدائم للتميز.

-ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة ليك؟
البيئة الهادئة، المحفزة، الخلاقة.

-هل لديك مواهب أخرى ؟
كنت اعشق المسرح ومثلت لمدة 4 سنوات بالمسرح المدرسي.

-ما هي إنجازاتك؟
حاليا اقوم بتصميم الاوسمة والشهادات ولي علامة خاصة بي.

-ما الإنجاز الذي تفخر به؟
مشتركتي في كتاب امراءة فلاذية، وكفاح امي

-ما آخر كتاب قرأته ولقي اهتمامك ؟
ارض زيكولا_ اميراتا_ لانه رواية شيقة.

من هم قدوتك في الحياة؟
رسول الله صلى الله عليه وسلم
امي الحبيبة

-هل واجهت صعوبات؟
بكل تاكيد، فلولا الصعوبات لما تلذذنا بطعم النجاح.

-وكيف تغلبت على الصعوبات والعراقيل ؟
بالثقة بالنفس و الايمان بها.

-لمن توجه الشكر؟
لاستاذي الذي كان سبب في نجاحي
عائلتي
وللاستاذة بشرى على منحها لنا هذه الفرصة.

-ما هي طموحاتك في المستقبل؟
جمع اعمالي الادبي في كتاب واحد من اشرف وتدقيق وتصميم المميزة بشرى دلهوم.

-وجهي رسالة للمواهب المبتدئةفي مجال الكتابة ؟
لا تيأس، حاول كافح من اجل حلمك وبلوغ طموح فالهدف سامي ويستحق التضحية.

#مؤسسة مجلة إيلزا الأدبية للإناث #بشرى دلهوم #

المحررة الصحفية: بشرى دلهوم الجزائرية






تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب محاربة الفيبروميالجيا

محاربة الفيبروميالجيا.pdf الكاتبة خولة بوزياني المدققة اللغوية: بشرى دلهوم إعداد وإشراف : بشرى دلهوم الناشرة مجلة إيلزا الأدبية للإناث الطبعة الأولى: 2024

حوار صحفي مع الكاتب محمد بالحياني مع مجلة إيلزا الأدبية للإناث

حوار مع الكاتب والأستاذ محمد بالحياني المقدمة: هناك كُتّاب لا يكتبون لمجرد الكتابة، بل يحاولون أن يتركوا أثرًا، أن يحركوا شيئًا في القارئ، أن يجعلوا الكلمات مرآة تعكس واقعًا أو خيالًا يحمل بصماتهم الخاصة. محمد بالحياني، أحد هؤلاء الذين اختاروا أن يكون الحرف سلاحهم، والرؤية عماد نصوصهم. في هذا الحوار، نقترب من تجربته، نغوص في أفكاره، ونكشف أسرار رحلته الأدبية. المعلومات الشخصية: الاسم: محمد بالحياني السن:27سنة البلد:الجزائر- البيض الموهبة:كاتب الحوار: س/ مرحبا بك محمد تشرفنا باستضافتك معنا اليوم بداية كيف تعرف نفسك لجمهورك ومن يتابعك دون ذكر اسمك؟  ج/في الغالب أكون متحدث سيئ عن نفسي، لكن يمكنني أن أختصر بالفعل وأقول محمد عبد الكريم بلحياني ، من ولاية البيض بالضبط بلدية المحرة ، عاشق للكتابة ورائحة الكتب ، اعمل اداري للصحة العمومية ،  انسان مهووس بتفاصيل التفاصيل ، عاشق للكتابة وما يحيط بها من حالات متناغمة من الوحدة، الجمال، والتناسق مع الطبيعة ، كان اول مؤلف لي بعنوان الخامسة صباحًا الذي شاركت به في المعرض الدولي للكتاب سيلا 23  وثاني عمل كان رواية بعنوان بروخيريا التي ش...

( الشيروبيم) بقلم الكاتبة مروة صالح السورية

( الشيروبيم) مقدمة: في مكانٍ ما على سطح وجهها النقي ارتفعت الأمواج وأغرقت جُزراً بنية تحدّها شطآن وردية هذه الجزر التي لا نبحر إليها بل تبحر بنا إلى عالم لا يعرف الحروب ولا الجراح يقال إن الملائكة لا تُرى لكن هنا... ترسل السماء نوراً يجعل الزمن يحني رأسه إجلالاً لهذه اللحظة الخالدة التي سنشاهد فيها الشيروبيم يتجلى على هيئة ابتسامة تطوي المسافة بين الغرق والنجاة وتحيي الأمل في قلب كل من يؤمن بالأساطير وبأن حياةً جديدة قد تولد بعد الغرق النص: حين تبتسم تعلو أمواج خديها فتُغرق جُزر عينيها البنيتين وتُحلّق الفلامينغو من شطآن جفنيها الورديتين تلك الجزر وشطآنها التي تنقذني كلما واجهت تيارات بحر الحياة فأمكث بها لاكتشاف أساطير حبٍ جديدة حين تبتسم وفي منتصف شفتها العلوية يبسط طائر النورس جناحيه فتتوازن خطواتي وتتلاشى انكساراتي حين تضحك تدندن ضحكاتها على أوتار عمري فتصدر سمفونية سلام تنهي حروبًا وتشفي جراحًا لا علاقة لها بها حين تضحك تنكشف ثماني لآلئ بيضاء تنثر النور في ظلمات أيامي ويولد الفجر من جديد إنها ليست مجرد حركة شفاه... إنها لحظة خلود تتوقف عندها كل الأزمنة ومن رحم هذا السكون تُولد أع...