الاسم وسيلة
اللقب ذبيح
العمر العقد الرابع
البلد الجزائر
الولاية المسيلة
المستوى الدراسي باكالوريا
أداب علوم إنسانية
الموهبة الكتابة خاصة الشعر العمودي
والحر
اكتشفت موهبتي من من خلال تفوقي
في مادة اللغة العربية ،حيث أنني حملت القلم في سن مبكر من العمر ورحت اكتب كل مايجول بخاطري
كيف قمت بتطوير الكتابة
قمت بتطوير الكتابة عن طريق تمسك
بالقلم ،الاحتكاك بأهل الاختصاص
مشاركتي في بعض المنتديات والمسابقات وقراءة بعض الكتب والروايات
أهم أعمالي الأدبية كتابين
الأول بعنوان من زوايا البيوت ويعتبر بالنسبة لي خطوتي الأولى.....عبارة
عن نصوص وخواطر كتبت فيها
عن الأم..ًالظلم... التضحية ....السعادة
الكتاب الثاني
لهيب الروح بين قيودالصمت وقبضة الالم
هو الاخر عبارة عن خواطر ونصوص حول القضية الفلسطينية ،
،صدر مؤخرا .
أتاكد أن عملي دقيق وواقعي
بمراجعته عدة مرات ،أحيانا عرضه على أهل الاختصاص لتقيمه.
أحب في نفسي الصدق والطيبة وأحب موهبة الكتابة فهي بالنسبة لى هدية وهبني بها الله عز وجل ،بنعمته تتم الصالحات .
البيئة المناسبة للعمل بالنسبة لي
هى ان تملك رصيدا لغويا ثريا
وان تلقى الدعم والتشجيع
يعني أن تكون بيئة داعمة مساندة .
نعم لديها مواهب اخرى
الرسم والأشغال اليدوية
إنجازات الأدبية المتمثلة في
المؤلفين ،مشاركتي في بعض المسابقات
وحصولي على شهادات تكريم
مشاركتي في بعض الكتب الجامعة
كتاب كفاح أمي صدر مؤخرا عن دارتحفة لنشر رفقة المصممة الرائعة
والأستاذة بشرى دلهوم
وكتب جامعة اخرى لم تصدر بعد.
أفتخر بكل أعمالي خاصة كتابي من زوايا البيوت الذي يبقى بالنسبة لي البداية الجميلة في حياتي
ولي كل الفخر بمشاركتي في مسابقة
القصة قصيرة وحصولي على المرتبة الثانية بقصة طيف صديقة
توثيقها في كتاب جامع دولي
فرسان القصة القصيرة
بمنتدى بسمة الامل الدولي لشعر والتوثيق
اخركتاب قرأته رواية غرفة الذكريات
للكاتب بشير مفتي
واحب القراءة لعدة كتاب منهم
محمود درويش
ومحفوظ نجيب وأحمد شوقي وكتاب أخرين.....
قدوتي في الحياة
أساتذتي ،والدي ،وتبقى السيرة النبوية
شريفة القدوة الأولى ،رسولنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام .
نعم واجهت صعوبات كثيرة
حتى انني اميل في كتاباتي إلي
الكتابات الحزينة
لم أتغلب على المشاكل والعراقيل
حتى أكون صادقة ،ربما واجهتها لكن
ظروف الحياة القاسية لاتنتهي
لوجه شكري الخاص أولا لزوج الكريم والأولاد
لكل من دعمني خاصة
الاستاذة الكبيرة فضيلة معيرش
كما اتوجه بشكري الخاص
لصديقي الكاتبة ليلى زروقة
والأستاذة بشرى دلهوم وكل طاقم وأعضاء مجلة إيلزا الأدبية الرائعة
طموحات في المستقبل
طموحاتي أن تصل حروفي المتواضعة،ويقرأ لي في الوطن العربي
والعالمي ويبقى هذا حلم جميل .
الرسالة التى اوجهها لكل كاتب وكاتبة
مبتدئة
لاتستسلموا ،ثقوا بقدراتكم ومواهبكم
ولاأتركوا الزمن يمر مرورالكرام
إذا اكتشفتم مواهبكم مبكرا حاولوا
تطويرها ،صقلها وعدم التخلى عنها
الصحفية بشرى دلهوم رئيسية التحرير سباعي سولاف
المقابلة سعاد طاهري
تعليقات
إرسال تعليق