أزهري أينما حللتِ
التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار صحفي مع الكاتبة دعاء محمود

حوار صحفي من مجلة إيلزا الأدبية مع الكاتبة
الاسم : دعاء محمود 
عُمرك : ٤٠ عام
بلدك: مصر
الولاية: القاهرة
ماهو مستواك الدراسي ؟ جامعية حاصلة على ليسانس آداب 

-موهبتك؟ الكتابة

-كيف اكتشفت موهبتك؟ 
منذ الطفولة أحب سماع القصص، وقراءة الروايات، حتى أني كنت أكتب على كراسات مدرستي، ودفاترها الكاتبة الصحفية دعاء محمود.

- وكيف قُمت بتطويرها؟  
 قراءة القرآن بانتظام، القراءة بشكل عام، وأخذت عدة دورات تدريبية في اللغة العربية سواء في النحو، أو قواعد الإملاء، ودورة في كتابة الرواية

-ما أهم أعمالك الأدبية والعلمية ؟
كتاب دعاء قلب، كتاب أحببت أبي، كتاب ميلاد، كتاب مشاعر مبعثرة، كتاب رزنامة مشاعر، كتاب ما بين التحليق والسقوط
 
-كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟ 
إذا كان الكلام في كتاباتي عن معلومات فلابد أن توثق أولاً بالقراءة، أما إذا كان محض خيال أحاول الالتزام بقواعد اللغة والتعابير الشيقة والدقة في إختيار اللفظ.

-ما الذي تحبه بنفسك؟ 
تقديري واحترامي لذاتي

-ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة ليك؟  
أحب دوماً العمل في هدوء دون صراعات، أو مشاحنات، أحب العمل الفردي.
-هل لديك مواهب أخرى ؟ الأعمال اليدوية كالكروشية والتطريز 
 
-ما هي إنجازاتك؟ 

أهم انجازاتي الآن أني أعمل علي نفسي فأحاول تطويرها، فأنا الآن غير الماضي وهذا شرف لي

-ما الإنجاز الذي تفخر به؟
افخر بأني أحاول تحقيق حلمي

-ما آخر كتاب قرأته ولقي اهتمامك ؟ 
كتاب ادهم الشرقاوي ليطمئن قلبي 
وكتاب خاوية لأيمن العتوم
من هم قدوتك في الحياة؟ 
أبي، أمي 

-هل واجهت صعوبات؟
كثيرة

-وكيف تغلبت على الصعوبات والعراقيل ؟ 
بالصبر، والعمل على حلها، وقبل كل شيء الاستعانة بالله

-لمن توجه الشكر؟ 
أبي، أمي، أخوتي، أولادي

-ما هي طموحاتك في المستقبل؟ جائزة نوبل

-وجهي رسالة للمواهب المبتدئةفي مجال الكتابة ؟
عليك بالكتابة دون توقف، الكتابة اليومية، والقراءة الكثيفة في شتى المجالات، والتمسك بسلاح الصبر.

في نهاية حديثي أوجه الشكر لمجلة إيلزا الأدبية علي هذا الحوار الراقي الجميل. 

#مؤسسة مجلة إيلزا الأدبية للإناث 

المشرفة/بشرى دلهوم 
المحررة الصحفية: بشرى دلهوم الجزائرية
رئيسة التحرير سولاف سباعي
المقابلة سعاد طاهري 



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب محاربة الفيبروميالجيا

محاربة الفيبروميالجيا.pdf الكاتبة خولة بوزياني المدققة اللغوية: بشرى دلهوم إعداد وإشراف : بشرى دلهوم الناشرة مجلة إيلزا الأدبية للإناث الطبعة الأولى: 2024

حوار صحفي مع الكاتب محمد بالحياني مع مجلة إيلزا الأدبية للإناث

حوار مع الكاتب والأستاذ محمد بالحياني المقدمة: هناك كُتّاب لا يكتبون لمجرد الكتابة، بل يحاولون أن يتركوا أثرًا، أن يحركوا شيئًا في القارئ، أن يجعلوا الكلمات مرآة تعكس واقعًا أو خيالًا يحمل بصماتهم الخاصة. محمد بالحياني، أحد هؤلاء الذين اختاروا أن يكون الحرف سلاحهم، والرؤية عماد نصوصهم. في هذا الحوار، نقترب من تجربته، نغوص في أفكاره، ونكشف أسرار رحلته الأدبية. المعلومات الشخصية: الاسم: محمد بالحياني السن:27سنة البلد:الجزائر- البيض الموهبة:كاتب الحوار: س/ مرحبا بك محمد تشرفنا باستضافتك معنا اليوم بداية كيف تعرف نفسك لجمهورك ومن يتابعك دون ذكر اسمك؟  ج/في الغالب أكون متحدث سيئ عن نفسي، لكن يمكنني أن أختصر بالفعل وأقول محمد عبد الكريم بلحياني ، من ولاية البيض بالضبط بلدية المحرة ، عاشق للكتابة ورائحة الكتب ، اعمل اداري للصحة العمومية ،  انسان مهووس بتفاصيل التفاصيل ، عاشق للكتابة وما يحيط بها من حالات متناغمة من الوحدة، الجمال، والتناسق مع الطبيعة ، كان اول مؤلف لي بعنوان الخامسة صباحًا الذي شاركت به في المعرض الدولي للكتاب سيلا 23  وثاني عمل كان رواية بعنوان بروخيريا التي ش...

( الشيروبيم) بقلم الكاتبة مروة صالح السورية

( الشيروبيم) مقدمة: في مكانٍ ما على سطح وجهها النقي ارتفعت الأمواج وأغرقت جُزراً بنية تحدّها شطآن وردية هذه الجزر التي لا نبحر إليها بل تبحر بنا إلى عالم لا يعرف الحروب ولا الجراح يقال إن الملائكة لا تُرى لكن هنا... ترسل السماء نوراً يجعل الزمن يحني رأسه إجلالاً لهذه اللحظة الخالدة التي سنشاهد فيها الشيروبيم يتجلى على هيئة ابتسامة تطوي المسافة بين الغرق والنجاة وتحيي الأمل في قلب كل من يؤمن بالأساطير وبأن حياةً جديدة قد تولد بعد الغرق النص: حين تبتسم تعلو أمواج خديها فتُغرق جُزر عينيها البنيتين وتُحلّق الفلامينغو من شطآن جفنيها الورديتين تلك الجزر وشطآنها التي تنقذني كلما واجهت تيارات بحر الحياة فأمكث بها لاكتشاف أساطير حبٍ جديدة حين تبتسم وفي منتصف شفتها العلوية يبسط طائر النورس جناحيه فتتوازن خطواتي وتتلاشى انكساراتي حين تضحك تدندن ضحكاتها على أوتار عمري فتصدر سمفونية سلام تنهي حروبًا وتشفي جراحًا لا علاقة لها بها حين تضحك تنكشف ثماني لآلئ بيضاء تنثر النور في ظلمات أيامي ويولد الفجر من جديد إنها ليست مجرد حركة شفاه... إنها لحظة خلود تتوقف عندها كل الأزمنة ومن رحم هذا السكون تُولد أع...