التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار صحفي مع الكاتبة عشيشي ملاك

حوار صحفي من مجلة إيلزا الأدبية مع الكاتبة 
الاسم :عشيشي ملاك 
عُمرك :16 سنة
بلدك: الجزائر 
الولاية: عنابة
ماهو مستواك الدراسي ؟ طالبة باكالوريا 2025

-موهبتك؟ الكتابة والمطالعة

-كيف اكتشفت موهبتك؟ عندما كنت 13 سنة شاهدت كرتون ايميلي اعجبتني فصاحتها وحاولت كتابة شعر مثلها ونجحت الحمد لله 


- وكيف قُمت بتطويرها؟بحثت ما الذي بامكاني فعله ووجدت انني استطيع أن اكتب بدات بقصة قصيرة والحمد لله بفضل ثقة امي وابي بي كتبت كتابي الأول وانا 13 سنة 


-ما أهم أعمالك الأدبية والعلمية ؟ كتاب مع نسمات الصباح عبارة عن رواية قصيرة وقريبا الكتاب الثاني يطبع ويعرض في معرض الكتاب 
 

-كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟ اعرضه على احد لديه الخبرة في التدقيق اللغوي من عائلتي لاتجنب السرقة العلمية 


-ما الذي تحبه بنفسك؟ كتابة الروايات والقراءة روح التحدي والمغامرة

-ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة ليك؟ بيئة هادئة وتحت ضوء القمر واحيانا بعد منتصف الليل اي قبل الفجر بقليل
-هل لديك مواهب أخرى ؟ اجل
 
-ما هي إنجازاتك؟ تحصلت على العديد من الكؤوس والميداليات في مسابقات عالمية ووطنية ومحلية في برنامج السوروبان الجزائري و الرياضيات السريعة 

-ما الإنجاز الذي تفخر به؟ كتابي الاول وانا بعمر صغير 

-ما آخر كتاب قرأته ولقي اهتمامك ؟ ملحمة الطين والنار  
من هم قدوتك في الحياة؟ امي، ابي، الكاتب أسامة المسلم، الدكتورة حنان لاشين 

-هل واجهت صعوبات؟اجل كثيرة اذ انه لم اجد تحفيزا كبيرا في مسيرتي الكتابية والى الان كتابي الاول لم يلقى رواجا او يحظى بمبيع كبير ومعقول، اضافة الى حصول بعض المشاكل مع دار النشر التي تعاملت معها مما ادى الى انقطاعي عن الكتابة لمدة عامين ربما او اقل والحمد لله تجاوزت كل ذلك الان 

-وكيف تغلبت على الصعوبات والعراقيل ؟ثقة امي وابي بي وتحفيزهما الدائم لي اضافة الى تحفيزات زميلي في الدراسة وبفضل استاذي في السوروبان الجزائري الاستاذ سليم تواتي ولا انسى ثقتي بنفسي فهي اساس كل شيء 

-لمن توجه الشكر؟ الى امي وابي واستاذي 

-ما هي طموحاتك في المستقبل؟ ان اصبح كاتبة مشهورة واقابل حنان لاشين واسامة المسلم

-وجهي رسالة للمواهب المبتدئةفي مجال الكتابة ؟لا تياس وثق بقدرتك فالله لن يتركك ولو مر عليك الف عام، ضع ثقتك بربك وبنفسك وتوكل على الله واعلم أن الله لن يضيع أجر من أحسن عملا 

#مؤسسة مجلة إيلزا الأدبية للإناث 
النائبة/ ندى احمد الشوالي سوريا 
المشرفة/بشرى دلهوم 
المحررة الصحفية: بشرى دلهوم

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتب محمد بالحياني مع مجلة إيلزا الأدبية للإناث

حوار مع الكاتب والأستاذ محمد بالحياني المقدمة: هناك كُتّاب لا يكتبون لمجرد الكتابة، بل يحاولون أن يتركوا أثرًا، أن يحركوا شيئًا في القارئ، أن يجعلوا الكلمات مرآة تعكس واقعًا أو خيالًا يحمل بصماتهم الخاصة. محمد بالحياني، أحد هؤلاء الذين اختاروا أن يكون الحرف سلاحهم، والرؤية عماد نصوصهم. في هذا الحوار، نقترب من تجربته، نغوص في أفكاره، ونكشف أسرار رحلته الأدبية. المعلومات الشخصية: الاسم: محمد بالحياني السن:27سنة البلد:الجزائر- البيض الموهبة:كاتب الحوار: س/ مرحبا بك محمد تشرفنا باستضافتك معنا اليوم بداية كيف تعرف نفسك لجمهورك ومن يتابعك دون ذكر اسمك؟  ج/في الغالب أكون متحدث سيئ عن نفسي، لكن يمكنني أن أختصر بالفعل وأقول محمد عبد الكريم بلحياني ، من ولاية البيض بالضبط بلدية المحرة ، عاشق للكتابة ورائحة الكتب ، اعمل اداري للصحة العمومية ،  انسان مهووس بتفاصيل التفاصيل ، عاشق للكتابة وما يحيط بها من حالات متناغمة من الوحدة، الجمال، والتناسق مع الطبيعة ، كان اول مؤلف لي بعنوان الخامسة صباحًا الذي شاركت به في المعرض الدولي للكتاب سيلا 23  وثاني عمل كان رواية بعنوان بروخيريا التي ش...

( الشيروبيم) بقلم الكاتبة مروة صالح السورية

( الشيروبيم) مقدمة: في مكانٍ ما على سطح وجهها النقي ارتفعت الأمواج وأغرقت جُزراً بنية تحدّها شطآن وردية هذه الجزر التي لا نبحر إليها بل تبحر بنا إلى عالم لا يعرف الحروب ولا الجراح يقال إن الملائكة لا تُرى لكن هنا... ترسل السماء نوراً يجعل الزمن يحني رأسه إجلالاً لهذه اللحظة الخالدة التي سنشاهد فيها الشيروبيم يتجلى على هيئة ابتسامة تطوي المسافة بين الغرق والنجاة وتحيي الأمل في قلب كل من يؤمن بالأساطير وبأن حياةً جديدة قد تولد بعد الغرق النص: حين تبتسم تعلو أمواج خديها فتُغرق جُزر عينيها البنيتين وتُحلّق الفلامينغو من شطآن جفنيها الورديتين تلك الجزر وشطآنها التي تنقذني كلما واجهت تيارات بحر الحياة فأمكث بها لاكتشاف أساطير حبٍ جديدة حين تبتسم وفي منتصف شفتها العلوية يبسط طائر النورس جناحيه فتتوازن خطواتي وتتلاشى انكساراتي حين تضحك تدندن ضحكاتها على أوتار عمري فتصدر سمفونية سلام تنهي حروبًا وتشفي جراحًا لا علاقة لها بها حين تضحك تنكشف ثماني لآلئ بيضاء تنثر النور في ظلمات أيامي ويولد الفجر من جديد إنها ليست مجرد حركة شفاه... إنها لحظة خلود تتوقف عندها كل الأزمنة ومن رحم هذا السكون تُولد أع...

ركلة جزاء.pdf

 عنوان الكتاب : ركلة جزاء  مجموعة مؤلفين  إشراف وتدقيق : بشرى دلهوم تصميم وتنسيق : بشرى دلهوم  الناشرة :مجلة إيلزا الأدبية للإناث سنة النشر : 21جانفي 2025 لتحميل الملف اضغط هنا  ركلة جزاء.pdf