التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار صحفي مع الكاتبة عبلة طبيب

حوار صحفي من مجلة إيلزا الأدبية مع الكاتبة
الاسم :عبلة
اللقب: طبيب 
عُمرك :29
بلدك: الجزائر 
الولاية"سوق أهراس
س_ماهو مستواك الدراسي ؟
ج_ أفضل أن لا أصرح بذالك وأكتفي ب. ماتيسر من علمه 

س-موهبتك؟
ج_الكتابة والتأليف والتصوير الفوتغرافي وطبخ الحلويات

س-كيف اكتشفت موهبتك؟
ج_ عندما كنت في 11من عمري وتوقفت عن الدراسة مما جعل هذا الحافز بداخلي يجعل قلمي يتمرد لاعلان حرب مرافق جيوش من مشاعري لتخطط بلا حدود. 

س- وكيف قُمت بتطويرها؟
ج_ ربما هيا الضروف او العادات او المشاعر التي تجعلنا نرفع القلم ونخطط من دون تفكير لاني لم اكن اطورها بقراءة الكتب او ما شبه ذالك. 

س-ما أهم أعمالك الأدبية والعلمية ؟ 
ج_كان أول كتاب لي خاص رواية بعنوان صدفة من جزئين استمريت في كتابتها 3سنوات على توالي 
 
س-كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟  
ج_عملي ليس دقيق فأكيد به اخطاء ربما املائية او ربما تنسقية كأي حامل قلم نقع غالبا في هذا الخطأ ونتعلم في كل مرة من عيب اخطأنا لكن لا عيب فينا فإنه فقط بحر العلم أما عن الواقع فأحيانا يخطط قلمي من خيالي وأمر به عبر الزمن فيعبر ليقف عند أرض الواقع ليطالعها كل قارئ وأعتز بذالك واحيانا اكتب من ما نعيشه ونشعر به 

س-ما الذي تحبه بنفسك؟ 
ج_هههه لا أعرف كيف أعبر عن نفسي لكن سأقول القليل من ما يقوله الكثير عني إصراري عزيمتي لا اعلن هزيمتي مهما كان سقوطي لا أستسلم رغم الانكسار الذي بداخلي. 

س-ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة ليك؟ 
ج_الهدوء احب جدا الاماكن الهادئة والطبيعة 

س-هل لديك مواهب أخرى ؟ 
ج_نعم لقد سبق وأن ذكرت في بداية كلامي أحب الكتابة وتأليف الروايات القصص كتابةالشعر خواطر والتصوير الفوتغرافي صنع الحلويات. 
 
س-ما هي إنجازاتك؟
ج_ أول إنجازاتي كتابي الخاص رواية بعنوان صدفة عدة كتب جامع عدة شهادات مشاركة تكريمي بدرع التميز من دار خطوة عن مولودي الأول صدفة نجاحي وتمكني في أخذ شهادة إدارة مكاتب وسكرتارية باتنه. 

س-ما الإنجاز الذي تفخر به؟
ج_أعتز وأفتخر دوما بأول أعمالي كتابي الخاص صدفة لأنه أجمل ما أهدتني وكافئتني به الحياة فعلا. 

س-ما آخر كتاب قرأته ولقي اهتمامك ؟
ج_ كتاب لقاء بين الدولتين للأستاذ عبد النور بوحلاسة. كتاب قيم وأسعدني الاطلاع عليه. 

س_من هم قدوتك في الحياة؟ ج_أحلام مستغانمي.. محمود درويش. 

س-هل واجهت صعوبات؟
ج_أكيد ومن منا لم تواجهه صعوبات في بداية مشواره لكننا لم نيأس أبدا والحمد لله على كل حال. 

س-وكيف تغلبت على الصعوبات والعراقيل ؟ 
ج_بالصبر اولا والعزيمة بالبحث عن الأسلوب الذي يجعلني لا أسمع كلمة المستحيل في أفواه الحاسدين. 

س-لمن توجه الشكر؟ 
ج_أوجه لحضرتك أولا على هذا الحوار الشيق ولكل العاملين من جنود الخفاء لدعمنا على هذا الركن الذي جعلتموه يشجعنا ولعائلتي التي ساندتني وأخي الصغير إبراهيم الذي كان خير الساندين والمرافقين لي في خطواتي بين المعارض والسفر لتحقيق احلامي ولكل من ذكرهم قلبي ونساهم لساني 

س-ما هي طموحاتك في المستقبل؟
 ج_أن اكون أستحق فعلا لقب سيدة القلم كما لقبني به الكثير وأن تعم كتاباتي ربوع العالم العربي ويجول إسمي وبصمته في كل مكان. 

س-وجهي رسالة للمواهب المبتدئةفي مجال الكتابة ؟
ج_إصنعو من العلم سلم نحوى النجاح ولا تيأسو في درب الحياة فمهما أشتدت الصعوبات وتعثرتم بالحجارة فاجمعوها وابنو بها سلما نحوى نجاح بالتوفيق لكل طالب علم وحامل القلم 

#مؤسسة مجلة إيلزا الأدبية للإناث 
النائبة/ندى أحمد الشوالي سوريا 
المشرفة/بشرى دلهوم 
المحررة الصحفية: بشرى دلهوم الجزائرية

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حوار صحفي مع الكاتب محمد بالحياني مع مجلة إيلزا الأدبية للإناث

حوار مع الكاتب والأستاذ محمد بالحياني المقدمة: هناك كُتّاب لا يكتبون لمجرد الكتابة، بل يحاولون أن يتركوا أثرًا، أن يحركوا شيئًا في القارئ، أن يجعلوا الكلمات مرآة تعكس واقعًا أو خيالًا يحمل بصماتهم الخاصة. محمد بالحياني، أحد هؤلاء الذين اختاروا أن يكون الحرف سلاحهم، والرؤية عماد نصوصهم. في هذا الحوار، نقترب من تجربته، نغوص في أفكاره، ونكشف أسرار رحلته الأدبية. المعلومات الشخصية: الاسم: محمد بالحياني السن:27سنة البلد:الجزائر- البيض الموهبة:كاتب الحوار: س/ مرحبا بك محمد تشرفنا باستضافتك معنا اليوم بداية كيف تعرف نفسك لجمهورك ومن يتابعك دون ذكر اسمك؟  ج/في الغالب أكون متحدث سيئ عن نفسي، لكن يمكنني أن أختصر بالفعل وأقول محمد عبد الكريم بلحياني ، من ولاية البيض بالضبط بلدية المحرة ، عاشق للكتابة ورائحة الكتب ، اعمل اداري للصحة العمومية ،  انسان مهووس بتفاصيل التفاصيل ، عاشق للكتابة وما يحيط بها من حالات متناغمة من الوحدة، الجمال، والتناسق مع الطبيعة ، كان اول مؤلف لي بعنوان الخامسة صباحًا الذي شاركت به في المعرض الدولي للكتاب سيلا 23  وثاني عمل كان رواية بعنوان بروخيريا التي ش...

( الشيروبيم) بقلم الكاتبة مروة صالح السورية

( الشيروبيم) مقدمة: في مكانٍ ما على سطح وجهها النقي ارتفعت الأمواج وأغرقت جُزراً بنية تحدّها شطآن وردية هذه الجزر التي لا نبحر إليها بل تبحر بنا إلى عالم لا يعرف الحروب ولا الجراح يقال إن الملائكة لا تُرى لكن هنا... ترسل السماء نوراً يجعل الزمن يحني رأسه إجلالاً لهذه اللحظة الخالدة التي سنشاهد فيها الشيروبيم يتجلى على هيئة ابتسامة تطوي المسافة بين الغرق والنجاة وتحيي الأمل في قلب كل من يؤمن بالأساطير وبأن حياةً جديدة قد تولد بعد الغرق النص: حين تبتسم تعلو أمواج خديها فتُغرق جُزر عينيها البنيتين وتُحلّق الفلامينغو من شطآن جفنيها الورديتين تلك الجزر وشطآنها التي تنقذني كلما واجهت تيارات بحر الحياة فأمكث بها لاكتشاف أساطير حبٍ جديدة حين تبتسم وفي منتصف شفتها العلوية يبسط طائر النورس جناحيه فتتوازن خطواتي وتتلاشى انكساراتي حين تضحك تدندن ضحكاتها على أوتار عمري فتصدر سمفونية سلام تنهي حروبًا وتشفي جراحًا لا علاقة لها بها حين تضحك تنكشف ثماني لآلئ بيضاء تنثر النور في ظلمات أيامي ويولد الفجر من جديد إنها ليست مجرد حركة شفاه... إنها لحظة خلود تتوقف عندها كل الأزمنة ومن رحم هذا السكون تُولد أع...

ركلة جزاء.pdf

 عنوان الكتاب : ركلة جزاء  مجموعة مؤلفين  إشراف وتدقيق : بشرى دلهوم تصميم وتنسيق : بشرى دلهوم  الناشرة :مجلة إيلزا الأدبية للإناث سنة النشر : 21جانفي 2025 لتحميل الملف اضغط هنا  ركلة جزاء.pdf