أزهري أينما حللتِ
التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار صحفي مع البرعمة سلسبيل سفار

الاسم سلسبيل .العمر 13سنة البلد الجزائر ولاية تيبازة ،المستوي الدراسي الثالثة متوسط ،. موهبتي كثيرة منها الصحافة والتنشيط وكتابة القصص والخواطر اكتشفت أمي موهبتي عندما كنت صغيرة أكتب قصص وأقوم بالقاءها أمامها فأحبت صوتي ودعمتني وقد قمت بتطوير موهبتي وذالك بانضمام الي دور الشباب والمشتركة في عدة حفلات ومسابقات حتي أنمي هذه الموهبة من أهم أعمالي الأدبية كتابة قصة أمنية أمنية التي أقوم حاليا بطبعها والمشاركةفي عدة كتب ورقية والكترونية من بينها كتاب كفاح أمي وكتاب فلسطين كما شاركت ببرنامج قصص الحيوان في القرآن و برنامج خواطر وأشعار وتحصلت علي العديد من الجوائز والشهادات عند انتهاءي من كل عمل أقوم باستشارة من هم أكثر خبرة مني في هذا المجال واخذ بنصائحهم وأعمل بها أهم شيء أحبه في نفسي هو مع أنني صغيرة في السن الا أنني دخلت هذا المجال وتحديت الكثير ولن أستسلم حتي أصل الي القمة البيئة المناسبة لعملي أن أكون في ضلال الطبيعة أكتب وأستمتع بمناظرها الخلابة أهم انجاز أفتخر به هو تحصلي علي المكتبة الأولي ولائيا والخامسة وطنيا في مسابقة المكرفون الذهبي وكتابة رواية قصيرة لم أنتهي بعد من تلقيحها آخر كتاب قرأته وجذب اهتمامي هو رواية فلسطين العاشرة والمعشوق قدوتي في الحياة أمي التي لاتكل ولا تمل حتي أبلغ الريادة والكاتبة والاعلامية محيو حفصة التي استقيت منها الكثير واجهت عدة صعوبات في بداية كتاباتي لكن سرعان ما احتكيت بأصدقاء الكتابة و الصحافة نهلت منهم المعارف والخبرة فتغلبت عليها الشكر الموصول لله سبحانه وتعالي الذي أنعم عليا بهاته المواهب ثم الي أمي وأبي الذات سنداني ودعماني كثيرا ثم الي عائلة سفار وبوتمتام والي أستاذي في الصحافة جواد اسماعيل حرشوش لوقوفه معي وتشجيعي ومدير متوسطتي بوقاسمي الطيب محي مصباح من هذا المنبر أوجه رسالة لكل المواهب المساعدة في مجال الكتابة بأن يثابروا ويتمسكوا بشغفهم لتحقيق غاياتهم
مسؤولية مجلة إيلزا الأدبية للإناث #بشرى دلهوم #
المحررة الصحفية #بشرى دلهوم #





تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب محاربة الفيبروميالجيا

محاربة الفيبروميالجيا.pdf الكاتبة خولة بوزياني المدققة اللغوية: بشرى دلهوم إعداد وإشراف : بشرى دلهوم الناشرة مجلة إيلزا الأدبية للإناث الطبعة الأولى: 2024

حوار صحفي مع الكاتب محمد بالحياني مع مجلة إيلزا الأدبية للإناث

حوار مع الكاتب والأستاذ محمد بالحياني المقدمة: هناك كُتّاب لا يكتبون لمجرد الكتابة، بل يحاولون أن يتركوا أثرًا، أن يحركوا شيئًا في القارئ، أن يجعلوا الكلمات مرآة تعكس واقعًا أو خيالًا يحمل بصماتهم الخاصة. محمد بالحياني، أحد هؤلاء الذين اختاروا أن يكون الحرف سلاحهم، والرؤية عماد نصوصهم. في هذا الحوار، نقترب من تجربته، نغوص في أفكاره، ونكشف أسرار رحلته الأدبية. المعلومات الشخصية: الاسم: محمد بالحياني السن:27سنة البلد:الجزائر- البيض الموهبة:كاتب الحوار: س/ مرحبا بك محمد تشرفنا باستضافتك معنا اليوم بداية كيف تعرف نفسك لجمهورك ومن يتابعك دون ذكر اسمك؟  ج/في الغالب أكون متحدث سيئ عن نفسي، لكن يمكنني أن أختصر بالفعل وأقول محمد عبد الكريم بلحياني ، من ولاية البيض بالضبط بلدية المحرة ، عاشق للكتابة ورائحة الكتب ، اعمل اداري للصحة العمومية ،  انسان مهووس بتفاصيل التفاصيل ، عاشق للكتابة وما يحيط بها من حالات متناغمة من الوحدة، الجمال، والتناسق مع الطبيعة ، كان اول مؤلف لي بعنوان الخامسة صباحًا الذي شاركت به في المعرض الدولي للكتاب سيلا 23  وثاني عمل كان رواية بعنوان بروخيريا التي ش...

( الشيروبيم) بقلم الكاتبة مروة صالح السورية

( الشيروبيم) مقدمة: في مكانٍ ما على سطح وجهها النقي ارتفعت الأمواج وأغرقت جُزراً بنية تحدّها شطآن وردية هذه الجزر التي لا نبحر إليها بل تبحر بنا إلى عالم لا يعرف الحروب ولا الجراح يقال إن الملائكة لا تُرى لكن هنا... ترسل السماء نوراً يجعل الزمن يحني رأسه إجلالاً لهذه اللحظة الخالدة التي سنشاهد فيها الشيروبيم يتجلى على هيئة ابتسامة تطوي المسافة بين الغرق والنجاة وتحيي الأمل في قلب كل من يؤمن بالأساطير وبأن حياةً جديدة قد تولد بعد الغرق النص: حين تبتسم تعلو أمواج خديها فتُغرق جُزر عينيها البنيتين وتُحلّق الفلامينغو من شطآن جفنيها الورديتين تلك الجزر وشطآنها التي تنقذني كلما واجهت تيارات بحر الحياة فأمكث بها لاكتشاف أساطير حبٍ جديدة حين تبتسم وفي منتصف شفتها العلوية يبسط طائر النورس جناحيه فتتوازن خطواتي وتتلاشى انكساراتي حين تضحك تدندن ضحكاتها على أوتار عمري فتصدر سمفونية سلام تنهي حروبًا وتشفي جراحًا لا علاقة لها بها حين تضحك تنكشف ثماني لآلئ بيضاء تنثر النور في ظلمات أيامي ويولد الفجر من جديد إنها ليست مجرد حركة شفاه... إنها لحظة خلود تتوقف عندها كل الأزمنة ومن رحم هذا السكون تُولد أع...