أزهري أينما حللتِ
التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار صحفي مع الكاتبة المبدعة نورية تراري

حوار صحفي من مجلة إيلزا الأدبية مع الكاتبة
الاسم :نورية تراري
عُمرك :46
بلدك: الجزائر
الولاية تلمسان
ماهو مستواك الدراسي ؟
السنة الثالثة ثانوي شعبة آداب وفلسفة
-موهبتك؟
الكتابة والرسم

-كيف اكتشفت موهبتك؟
اكتشفتها منذ كان عمري 14سنة.


- وكيف قُمت بتطويرها؟

بحفظ القرآن الكريم ومطالعة الكتب.
-ما أهم أعمالك الأدبية والعلمية ؟
15كتاب جامع ورقي 10كتب الكترونيه

-كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟
من خلال مشاركتي في كتب الجامعة

-ما الذي تحبه بنفسك؟
احب ان يكون لي كتاب يحمل اسمي.
-ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة ليك؟ الهدوء وفي الليل
-هل لديك مواهب أخرى ؟
الرسم والاشغال اليدوية
-ما هي إنجازاتك؟
لحد الان اشارك فقط عبر تواصل الاجتماعي
-ما الإنجاز الذي تفخر به؟
كتاب أمي وكتاب في منتهى الغرابة وزهرة المدائن
-ما آخر كتاب قرأته ولقي اهتمامك ؟ كتاب حديث المساء وكوني صحابية.
من هم قدوتك في الحياة؟ رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي وأمي رحمهم الله

-هل واجهت صعوبات؟
اكيد لا اجد مكان انشر فيه قصص والخواطر
-وكيف تغلبت على الصعوبات والعراقيل ؟
بالرغم من الفقر والحاجة الا أنه مازلت اكتب حتى لو كان على الأوراق.
-لمن توجه الشكر؟
لامي وابي واخواتي وصديقاتي
-ما هي طموحاتك في المستقبل؟ ان انشر كل القصص والخواطر التي احتفظ بها

-وجهي رسالة للمواهب المبتدئةفي مجال الكتابة ؟
مهما واجهتهم من عراقيل لابد من البقاء في مجال الكتابة لأنها في مثابة الروح والهواء الي يجعلنا نتنفس

#مؤسسة مجلة إيلزا الأدبية للإناث #بشرى دلهوم #
المحررة الصحفية: بشرى دلهوم الجزائرية






تعليقات

  1. ونعم الروح المتفائلة . بارك الرحمان في طريقك وأسعدك وكان لك سندا عظيما ✨️🤲🏻

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كتاب محاربة الفيبروميالجيا

محاربة الفيبروميالجيا.pdf الكاتبة خولة بوزياني المدققة اللغوية: بشرى دلهوم إعداد وإشراف : بشرى دلهوم الناشرة مجلة إيلزا الأدبية للإناث الطبعة الأولى: 2024

حوار صحفي مع الكاتب محمد بالحياني مع مجلة إيلزا الأدبية للإناث

حوار مع الكاتب والأستاذ محمد بالحياني المقدمة: هناك كُتّاب لا يكتبون لمجرد الكتابة، بل يحاولون أن يتركوا أثرًا، أن يحركوا شيئًا في القارئ، أن يجعلوا الكلمات مرآة تعكس واقعًا أو خيالًا يحمل بصماتهم الخاصة. محمد بالحياني، أحد هؤلاء الذين اختاروا أن يكون الحرف سلاحهم، والرؤية عماد نصوصهم. في هذا الحوار، نقترب من تجربته، نغوص في أفكاره، ونكشف أسرار رحلته الأدبية. المعلومات الشخصية: الاسم: محمد بالحياني السن:27سنة البلد:الجزائر- البيض الموهبة:كاتب الحوار: س/ مرحبا بك محمد تشرفنا باستضافتك معنا اليوم بداية كيف تعرف نفسك لجمهورك ومن يتابعك دون ذكر اسمك؟  ج/في الغالب أكون متحدث سيئ عن نفسي، لكن يمكنني أن أختصر بالفعل وأقول محمد عبد الكريم بلحياني ، من ولاية البيض بالضبط بلدية المحرة ، عاشق للكتابة ورائحة الكتب ، اعمل اداري للصحة العمومية ،  انسان مهووس بتفاصيل التفاصيل ، عاشق للكتابة وما يحيط بها من حالات متناغمة من الوحدة، الجمال، والتناسق مع الطبيعة ، كان اول مؤلف لي بعنوان الخامسة صباحًا الذي شاركت به في المعرض الدولي للكتاب سيلا 23  وثاني عمل كان رواية بعنوان بروخيريا التي ش...

( الشيروبيم) بقلم الكاتبة مروة صالح السورية

( الشيروبيم) مقدمة: في مكانٍ ما على سطح وجهها النقي ارتفعت الأمواج وأغرقت جُزراً بنية تحدّها شطآن وردية هذه الجزر التي لا نبحر إليها بل تبحر بنا إلى عالم لا يعرف الحروب ولا الجراح يقال إن الملائكة لا تُرى لكن هنا... ترسل السماء نوراً يجعل الزمن يحني رأسه إجلالاً لهذه اللحظة الخالدة التي سنشاهد فيها الشيروبيم يتجلى على هيئة ابتسامة تطوي المسافة بين الغرق والنجاة وتحيي الأمل في قلب كل من يؤمن بالأساطير وبأن حياةً جديدة قد تولد بعد الغرق النص: حين تبتسم تعلو أمواج خديها فتُغرق جُزر عينيها البنيتين وتُحلّق الفلامينغو من شطآن جفنيها الورديتين تلك الجزر وشطآنها التي تنقذني كلما واجهت تيارات بحر الحياة فأمكث بها لاكتشاف أساطير حبٍ جديدة حين تبتسم وفي منتصف شفتها العلوية يبسط طائر النورس جناحيه فتتوازن خطواتي وتتلاشى انكساراتي حين تضحك تدندن ضحكاتها على أوتار عمري فتصدر سمفونية سلام تنهي حروبًا وتشفي جراحًا لا علاقة لها بها حين تضحك تنكشف ثماني لآلئ بيضاء تنثر النور في ظلمات أيامي ويولد الفجر من جديد إنها ليست مجرد حركة شفاه... إنها لحظة خلود تتوقف عندها كل الأزمنة ومن رحم هذا السكون تُولد أع...